قررت ان اكتب بقلم خالد النجار

 @خالد النجار  قررت أن أكتب لان الإبداع في الكتابة هو عملية عقلية بشرية تبحث لإيجاد أفكار أو طرق ووسائل غاية في الجديه والتفرد بها تشكل إضافة حقيقية لفن الكلام الناتج من بوح الإنسان كما تكون ذات فائدة حقيقية على أرض الواقع يرتبط بموضوع تطبيقي ليشكل تعبيرا جديدا للابتكار وأسلوبا جديدا للحديث عن الحالات الفكرية أو الثقافية أو الادبية او الاجتماعية إذا كان الموضوع اختراعا

نكتب بقلم هيفاء البخيث

 هيفاء البخيت نكتبُ لأننا نعجزُ عن وصف ما يلجُ بالنفسِ من مشاعر سواء كانت حزينة او سعيدة 

بكلا الحالتين نحن نحتاج أن نخط ما يحُيي اللحظة ويبقيها قيد النظر والإستشعار ،لتعبر عنا وتروق لغيرنا من القُراء

وبذلك نمتعنا ونشفي آخرين 

ونثري الفكر واللغة ونتشر الثقافة لنتاول نحن أيضا ثقافة الآخرين ونستفيد ونفيد 

فالقراءة والكتابة هما أساس الحضارة و أول ما نزل على النبي صلى الله عليه وسلم قوله تعالى( إقرأ...

من هنا نعي تماما اهمية القراءة والكتابة ونشر الفكر الهادف

اكنب بقلم زينب الكريضة

 Zineb Elgrida أكتب ولست ادري لماذا 

اهي حرب على صمت ارق الجفن والمهجة ..؟

ام لانني وجدت صدر الورق أرحب من صدور من اعرف ..؟

كل ما أعرفه هو ان القلم أبلغ من اللسان.

وأن الصوت القى السلم للبنان.

وتخلى له عن فرصته للتبيين والبيان .

يراع يكتب دون ان يمل .

ويبعث في روحي البشرى والأمل .

و يقول ما تطيب به النفس دونما وجل .

وكلته امر سجيتي .فمثلها بلا خجل.

يراعي شراعي .يحملني انى اريد 

ويكتب دون أن أستزيد .

هو سيفي للقصاص .

هو ظلي اذا احتدم حر الحياة .

هو مطيتي يحملني حية .

واذا ما مت 

تكفل بالرفات .

لأكثر من هذا أكتب .

ابقاه الله لي القلم ..معينا لا ينضب .

زينب الكريضة المغرب

أخط روحي بقلم امال نور

 Amel Nour أخط روحي على هيئة كلمات تنساب من بين أناملي كشلال على سفح جبل منسي....حروف عذبة تشرحني ،تعبر عني وتصف مزاجي بدقة وأحيانا بعشوائية حتى أنا لا أفهمها.

الكتابة تريحني ،تزيح عن كاهلي عديد الخيبات التي أصابت روحي بطلقاتها المتتالية ،جراح لا تداويها غير عزلة مع قلم يلازمه دفتر وردي وفنجان قهوة معتق رائحته المنعشة تشذو أفق الغرفة المظلمة.

ثورة قلم بقلم وسام الحرفوش

 Wisam Harfoush 

ثورة قلم 

********

كلما جاءتني خاطرةٌ ..

او عصفت بي فكرةٌ ..

أعودُ قلمي .. عيادة خجولة

لسقام أوراقي ..

أنظرُ إليه ..

أعانقه .. أشتاقه

فأحمله كطفل ٍخديج ٍ

و أدنيه من ثدي فكري

لأرضعه

 ولا أدري إن كان سيكتب ..

أو حتى سيطيعني ...

ليمشي على سطوري ... 

فكم من المرات .. لم يطعني ..!!

فقلمي ثائرٌ .. جامحٌ

لا يمكن الوثوقَ بسرجه ..

أداعبه.. أسرّحُ له شعره

و أقول له : اكتب أيها القلم ..

ثم أغمض عينيّ ..

لينهمرَ شلالُ الكلمات .. 

فأتسابق معها لالتقاطها ...

تراوغني .. تسابقني .. 

ليس أسهل عليَّ من الكتابة .. 

فما اكثرَ الكلمات .. وما أوسعَ اللغة

ولكن ما يضنيني .. 

أن عاملَ تحويل سكة الكلمات .. ماكرٌ ..

لا اعرف متى يستبدل السكة بأخرى..

و أضيع في بعض المحطات

وفجأة .. أرى من بعيد فكرة

 .. تمر بسرعة .. كومضة

تجتازني مسرعة فلا أكاد أعرفها

وما هي إلا لحظة .. 

يرتعش قلمي ..

ينتفض .. يستقيم

يرقصُ مولويّةَ اللا منتظر ..

ثم يتعرّى من لباسه ..

كثعبان تبرأ للتو .. من جلده

ويغطسُخ ..في مَسبح دواتي

ولا اعرف .. كيف لهذا الشقي ..

الذي طالما أحببته ..

كالأرض ..

كالحبيبة ..

كالولادة ..

كالفكرة ..

لا اعرف .. حقاً

كيف يسحرني .. و يخادعني

و يجفف شعره .. بخربشاتي

فتبتل السطور .. 

و تنزلق املكلماتُ  لاهيةً 

على مصفكحات أوراقي

وسام الحرفوش

ماكان بقلم أحمد العياشي الزغبي الهلالي

 @أحمد العياشي الزغبي الهلالى 

ما كان لابد أن البور مابداخلى من احاسيس ومشاعر فى هيئة كلام واعبر عما يدور بخلدى عن جمال الطبيعة الخلابة وقدرت الخالق وجمال الأرواح التى نتعامل معها وحسن اسلوبهم كان لابد أن اقرر أن اكتب

مراودة بقلم رشيد بن حميدة

 Rchid Hmida 

مراودة

*********************

أستفيق

على طقطقة كعوبهنّ

يغرينني بالرّقص

ويراودنني

على نفث

روحي..

أيّتها الغانيات الحبيبات

ما أسعدني بكنّ! 

تتمايلن بغنج 

أمام ناظريّ

وتسحبنني إلى خمائلكنّ

فتغرين همسي

وبوحي..

وتتجمّع البلابل والفراش

في جنائن الفرح

تشدو بنبض قلبي

وتنعم  بخلاصة مهجتي

ورحيق سوسني

والأقاحي.. 

تحضنني الحبيبات

ويعانقنني ولهى

فأرشف

من هذا الثّغر

ومن ذاك

ما يزهو به

صباحي... 

**********************

رشيد بن حميدة- تونس

في5-12-2021

قصدت حروفي..