نحبُكُمُ
..........
وزرت اليوم حُبكمُ
قليلاً كان منقلبوا
طرقتُ برحلتي بابُُ
وهمَّ الحُطْبُ ينكسرُ
ترابيسُ واقفالُ
أعَدُوها لكي تصفُ
أهجراً كان ام رفضاً !!
تركتُ الباب مُنكسرُ
لأٔجلي ألف ترباساً
إلهي انت مُطلعُ
تُحبُ اليوم محروماً
وكان لعشقهِ أسفُ
اكنت تراود الذكرىٰ
تُعدَ الطفلَ كي يدَعُ
وانت تعينه كلاَّ
اكان العين مُحتجبُ
أعدوها بكم ذكرىٰ
فإن حديثكم أرق
بلال نوح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق