خا طبته منتصرة...
إنتهى ما بيننا
قد كان في عرش الفؤاد أميرا
في العمق يسكن هانئاََ وقريرا
ومنحته كل الوداد وصنته
وله منحت من الغرام كثيرا
#####
لكنه خان المودة بيننا
وجزى حناني جفوة ونفورا
كم في هزيع الليل قد ناديته
والجفن بات مؤرقا وسهيرا
######
والعين من دمعاتها قد أحرقت
والكون ضاق وصار منه صغيرا
عاهدته وصدقت عهدي دائماََ
لكنه حرق الفؤاد سعيرا
#####
واليوم جاء يريد عفواََ طامعاََ
ويريد أن أنسى العذاب دهورا
ما عاد قلبي في هواك متيماََ
فارجع فذنبك أرقض التكفيرا
#####
واعلم بأني قد نسيتك فالهوى
في مثل شخصك لا أراه جديرا
فالهوى في مثل
شخصك لا أراه جديرا
هكذا كانت منتصرة قوية
#####
بقلمي ندى عزت يونس
🇱🇧🇱🇧🇱🇧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق