أحمد فهمي الموسيقى في رجل
إلى هذا المايسترو المصري الكبير الملحن المميز المتمايز اللامع الساطع الماتع الرائع
أهدي هذه الكلمات التي كتبتها بأهدابي و بقلبي و لي كبير الشرف و منتهى السعادة أن الملحن المصري الكبير و الأب الحنون أحمد فهمي البدوي لحن لي أجمل قصائدي ( معطف الدوقة مروه ) و ( مروه تقرأ أشعاري ) و ( حبيبتي ساندرا) و ( طفلة من الأقصى) و ( الموعد الأول)
الفَنَّان الْأَحَب إلَى قَلْبِي و ذائقتي
فِي هَذَا الْعَصْرِ الَّذِي يَضْرِبُ عَلَى الْأَعْصَاب
هو آخِرُ الْأَشْيَاء الْجَمِيلَة فِي حَيَاتِنَا
هُو آخِرُ قِنْدِيلٍ أَخْضَرٍ
قَبْلَ أَنْ يَهْجُمَ عَلَيْنَا التصحرُّ الفَنِّيّ
و هُوَ الذي يحول الْمُوسِيقَى مِن صَخَبٍ و جُنُون إلَى جُمْلَةٍ حضارية
هو مَنْ حَوْل الْقَصَائِد الْفُصْحَى مِن نائماتٍ فِي بُطُونِ الدَّوَاوِين
إلَى أغنياتٍ تتناقل بَيْنِ فَتَاةٍ جَمِيلَةٍ و عاشقه و بَيْن شَابٍ يَحْيَا رَبِيعَه فِي مناخاتِ الْجَمَال
و أٓخِيراََّ
هو لُؤْلُؤَةٌ فنية نَادِرَةٌ
فِي زَمَنِ اللُّؤْلُؤ الصِّنَاعِيّ
و هُو فَنّانٌ مُتَفَرِّدة
بَيْن أرتالِ الفَنَّانيين
الْمُتَشَابهين
شاعر المرأة حسين الاحساسي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق