أنا لا أريدها
بل أريد أن أكون معها
خافق قلبي لها
.....ولها .....
تشبهني وأشبهها
تسكنني
وأستكين بين أضلعها
هي في دروب الد جى
قمري
وأنا في كل يوم
إشراقة شمسها
دمشقية الهوى
قديستي
عطر حروفي
محملة بها .....فلها
تحدثني وأسمعها
إن مسني الشوق مسها
يجاور صمتي نجمها
تبلل خدينا
أدمعي وأدمعها
تتناثر من حولي
فأجمعها
وبحديقة نيضي
بتلات أزرعها
ان غابت عني
أتظن أني أدعها
لو ضاقت بها الدنيا
قلبي يسعها
_________________
))))))))))هشام كريديح (((((((((((
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق