شوق
ويلعب الشوق بقلبي
كما تتلاعب ريشىة
فنان عاشق بالوتر
ويحملني كل ليلة
على أجنحة السهر
أسامر فيها النجم والقمر
فلا لقاء يطفيء جذوة
الشوق ولا بعاد ولا
حتى سفر
فشوقي له كشوق
أرض عطشى بعد
سنين عجاف للمطر .
... ... ... ... ... ...
بقلمي فاطمة حرفوش ..سوريا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق