الجمعة، 31 ديسمبر 2021

القدس بقلمعبد الرحمن قراري

 القدس عاصمة لحرار  ...  عامي جزائري


إلهي نسأل ايفرج الكربه 

          او ينصر الدين من كيد الأشرار 

حربهم ولات بالعلم كبسه 

          أو ملكو الأجواء زادوها البحار 

تحالفهم راه فى سر الخمسه 

          أقوى الدول و الفيتو كيدار 

أمريكا و الروس مافيهم رحمه 

          لآنڤليز و الصين وافرنسا بيجار 

و الصهيوني راكب راسو بالكلمه 

          محتل الأقصى ينشر فالدمار 

و العرب نيساو تاريخ النكبه 

          من عهد بلفور مجمع الأشرار 

إنتداب او تسليم بلاد العربه 

          أرض ابني كنعان لصهيوني غدار 

أرض البركات ما تبغي الذله 

          و القدس يبقى عاصمة لحرار 

الناصر صلاح تشهدلو الأمه 

          والفاروق عمر سبقو فى لخبار 

و اليوم التطبيع داروه الثله 

          هرول يا هروال واكسب الولار 

شرف الأمه باعوه ابقله 

          و الشعوب ڤالت هاذي وصمت عار 

حكام او ملوك أسباب العله 

          فتلوها امع صهيون او صار اللي صار 

فلسطين الشقيقه صارت اعدوه 

          و الجار القريب شدد الحصار 

الزبده سرقوها هي و الشكوه 

          أو ڤالوا السلام ايسكت الثوار 

ويح الخائنين من وقفت غدوى 

          أمام الإله الواحد القهار 


بقلم  :  عبد الرحمن ڤراري / الديس 

الجزائر 🇩🇿


كان يشبه حلما بقلم اسماء امال نور

 كان يشبه  حلما جميلا

كان تعلقي به فطريا

مغريا

ككوب قهوة في ليلة شتوية باردة

كأغنية لفيروز حين قالت فيها

أنا لحبيبي وحبيبي إلي....

أو كترنيمة من ألحان ماجدة الرومي الرائعة يوم قالت أنا محتاجة جدا لميناء سلام....

كرسالة مشبعة بشدى الحنين

تفوح منها عطور الاشتياق لحضن

جمع معاني السكينة والأمان

كان هكذا وأكثر

كنبض لغريق في آخر لحظة انعاش له


امال نور أسماء_🇩🇿


خدني اليك بقلم رمضان الشافعى

 خُذْنِي إلَيْك 

 

ألا أيها القَمر مَتَى الْمَوْعِد وَالْخَبَر 

إنِّي دُون وَصَلَها يَصرعُني الضَّجَر 

هَل يَجُودُ الزَّمانُ بِمَوْعِد مُنْتَظِرٌ 

يَحصُدنا الْغُيَّاب وَكَأَنَّه مِنَّا يَسْخَر 

لَكِنَّا هُنَا نَلتَقِى تَحْت غَيْمُه الْمَطَر 

بأحلاَمِي وطَيفِك وَرَوعة العِطْر 

مَعًا فَوْقَ العُشْبِ وَبَيْن الشَّجَر 

نَركُض بِنَشوتَنا بِالرَواَبِى الْخُضر 

سَاهِرونَ مَعًا نرتوى بِنَدىَّ الْفَجْر 

وَيُحْكَى القَصِيدُ هَذَا مَدَى الدَّهْرِ 

خُطواتِك فَوْق حَرْفَي بِهَا أَشْعَر 

وَنَوَّر عَيْنَيْك يُسْرِع إلَيّ بِالْخَبَر 

أَلَم يُخْبِرُك اللَّيْل بشَوقِي وَالْقَمَر 

يُرْوَى شِعْرِي فِيك النَّجْم وَالطَّيْر 

سَأكتُبهُ دَوْمًا عَلَى الْوَرَقِ وَالْحَجَر 

وَدَائِمًا رُوحِي إلَيْك تلجأ وَتُهْجَر 

خُذْنِي إلَيْك زَادَ بِي مَدَى الضَّجَر 

لَو تَعلم صَبابتي فَقَدْ كُنْتُ تَعذُر 

وَذَنْبِي إنِّي عَشِقتُك دُون مُنْذِر 

وَالْحَبُّ لَيْسَ بِهِ خَطِيئَة وَلَا وِزر 

إنَّمَا الْحَبُّ مِنْ سِمْوٌ وَنَوَّر شَذَّر 

حَتَّى خَيالِك يَسْعَد رُوحِى تَصَوُّر 

وَقَلْبُك وَطَنِي وبأضلُعِك أتسَوَر 

أشرَقتِ فَكَان سَنَاك يُبهِر البَصَر

بِك هَام وَجدِى وَحَار فِيك الفِكر


(فارس القلم) 

بقلمى / رَمَضَان الشَّافِعِىّ .


هل أنا ميت؟! بقلم إبرهيم محمد قويدر

 قصة قصيرة 


           هل أنا ميت ؟!


بقلمي : إبراهيم محمد قويدر 


************************


فى بيتنا القديم ثلاث غرف : غرفة ننام فيها وغرفة نجلس ونسهر أمام التلفاز وبها طبلية لتناول الطعام والغرفة الثالثة مغلقة لا يدخلها أحد وبها أشياء قديمة وكراكيب .

مات ابى بكيناه جميعا ومر الخميس الكبير والبيت لا يخلو ممن جاءوا للعزاء وبخاصة أهل أمي. 

وبعد أن فرغت أمي من مراسم العزاء نادت علي وقالت لي :

أنت الآن رجل البيت والكل سيسمع كلامك وناولتني مفتاح الغرفة المغلقة وقالت : هذا المفتاح كان فى جيب أبيك وهذه الغرفة لا يدخلها أحد غيره وبها أشياء قديمة يحتفظ بها .

وأنت الآن تستطيع أن تفتحها وتنظم مافيها وتتخلص مما لا حاجة لنا به .

أخذتني الدهشة وقررت فتح هذه الغرفة المغلقة والبحث عن ما فيها ، دخلت الغرفة وكانت مكتومة رائحتها عفنة .

تخلصت من أشياء قديمة وأخذت أرتب ما بقى من أشياء

وفجأة وقعت عيني على صندوق من الخشب مغلق بقفل صغير وضعته على الأرض وكسرت القفل وفتحته ووجدت 

به بعض النقود الورقية ليست بالكثيرة ووجدت ورقتين :

أحدهما شهادة ميلاد والأخرى شهادة وفاة والاثنان بإسمي 

كاملا بدون تغيير حرف واحد .

الاسم : إبراهيم محمد قويدر 

تاريخ الميلاد : قبل تاريخ ميلادى بثلاث سنوات 

وشهادة الوفاة بنفس الاسم ولكن تاريخ الوفاة بعد الميلاد بستة أشهر .

خرجت لأمي وأنا أرتعد وسألتها : هل أنا حي أم ميت  ؟! .


بقلمي : إبراهيم محمد قويدر 

شاعر القرية 

مصر - البحيرة


اغلى عليك بقلم عاطف خضر

 اغار عليك حين تمسكين القلم

يخيل لي أنك تكتب لغيري

يحترق قلبي ولا يهدأ لي بال

وتتخظفني افكار تشوش أفكاري

فانا أدمنتك بكل تفاصيلي 

لا أعرف أني علي قيد الحياة

إلا حينما اراك أمامي ..نعم تلك

هي الحقيقه كلما أراك. أري دماء الحب تجري في وتيني ..

فتبتسم لي الدنيا وتنتابتي أجمل تنهيده تزيل عني كل ما أهمني

. عاطف خضر


بسمة محترقة بقلم أحمد الشرفي

 بسمة محترقه


وقفت على هم تزيح ملامح

من الشحوب على رفوف لقاها


ألم اشتياق    حولها    متناثر

بغبار صمت عالق     بخطاها


نفضته بالبسمات حين توزعت

كالأقحوان من    الربيع تراها


و تفتحت من احمرار   شفاتها

جورية   حمراء  بسمة   فاها


واسترسل الدمع السكيب بخدها

حبات لولو    دحرجت بسناها


براقة رغم    الأسى   ماسية

متألق   بالحسن   كل   مداها


حزمت متاهة   صمتها بتكلم

به   شعرت   بغصة   تحياها


قالت متى هذا الجحيم بشوقنا

نحياه   يصبح    جنة بجناها


قل التجلد في    تباطئ وقتنا

على  حياة    لا  حياة أراها


وبعض أدمعها أسى ذرفت بها

والبعض من فرح   اللقاء صداها


حلو و مر من    عذوبة   حسنها

تلك   الدموع   ذرفنها   عيناها


وسفور وجه   كالصباح وحوله

شعر كليل سال    في كتفاها


تشكي  بصمت    تارة و  ببحة

نطقت أسى من   فرقة تغشاها


روح تعذب   في    صعيد تباعد

خشن بكل   تلامس   لخطاها


تبكي وتبسم في توزع روحها

بيني و بين   صعوبة   بلقاها


وانا ادس   مشاعري   بتكدر

كما  تدس   تكدر    عيناها


أخشى زيادة    همها  بتكدري

كخشية   منها   علي  أراها


هي لا تبين و  لا أبين تكدري

ونحن نعرف    أدمع بخفاها


فينا تأن    مشاعر   من همنا

و  أقيم حفل   راقص لسلاها


أنا و  هي   بكائنا    متبسم

تخشى بكائي  خشيتي لبكاها


بقلم 

أحمد الشرفي


مليحة بقلم توفيق المجعشي

 


مليحةٌ

مليحــةٌ حـــــوراى قلــبي حبــــها

مجنون فـــي حُبه والعـــقل هـــام


قدلي ربُع ساعه مـــن حين شُفتها

كأنما قد شُفتها مـــن قــبل عـــــام


مـــا اقــــدر اعيش  انا مـن دونها

ساعه بدون وصله مااقـــدر انــام


جددت له قلبي وفــــرمتُه لجــلها

وفتحت له تطبيق وحدتث النظام


اعطيته الباسورد رمــــز اقفــالــها

حبه سكن داخــل فؤادي والعظام


ك/توفيق المجعشي

ماذا يحدث في الارض بقلم مونيا بنيو منيرة

 ماذا يحدث في الأرض  ( الحلقة الأولى ) في هذه الأرض  وعلى ظهرها وعمق غاباتها وبين وديانها وقمم جبالها  مخلوق….  فضله الخالق وصنعه بنفسه  ونف...