سألتك ساجدا
يا ربي إني
قد سألتك ساجدا
ثباتي على الدين
و سنة أحمدا
مالي غيرك
يستجيب لدعوتي
ياذا الجلال و الإله الأوحدا
شفيت أيوب
من مس أصابه
و شققت فى اليم
لموسى طريقا معبدا
ناداك يونس فى الظلمات الثلاثة
فأنجيته
و ما كان لذكرك جاحدا
جعلت من النار
بردا و سلاما و بلسما
على الخليل الكريم الموحدا
ختمت الرسالات
بنور حبيبك
فأنار الكون بفضلك
سيدي أحمدا
ملأ القلوب و العقول هداية
فرددت الجبال ذكره بالصدى
الله أكبر فى الآذان شاهدة
بدوام ذكر الحبيب محمدا
صلى عليك الله يا نبع الصفا
ما دارت الأزمان
بلا عد و لا عددا
بقلم : عبد الرحمن قراري / الديس
الجزائر 🇩🇿